عندما تقدمت فرنسا بعرض الى المغرب تقترح عليه ارجاع ما اقتطعته من ترابه والحقته بالأراضي الجزائرية مقابل تخليه عن الثورة الجزائرية رفض المغفور له الملك محمد الخامس آنذاك العرض والمقترحات الفرنسية وفضل التفاهم مع قادة الثورة الجزائرية على أساس تعهد خطي موقع من طرف السيد فرحات عباس بوصفه رئيس الحكومة الجزائرية المؤقتة. لكن بعد نيل الجزائر استقلالها من فرنسا. تنكر قادة الجزائر لتعهداتهم وأصروا على ابقاء الحدود كما هي.
وثيقة تاريخية تؤكد مبايعة قبائل الصحراء الشرقية للسلطان المغربي مولاي عبد الرحمان
زيارات الرئيس الجزائري فرحات عباس للمغرب و دعم المغرب للجزائر لتصفية الإستعمار
عن مصادر صحفية