أعلنت الشركة الإسبانية لدراسات الاتصالات عبر جبل طارق (SECEGSA)، التابعة لوزارة النقل الإسبانية والمسؤولة عن تنفيذ مشروع الربط السككي الإسباني – المغربي، عن أحدث الدراسات التي تم إجراؤها حول البنية التحتية المستقبلية.
وتؤكد على أنه يمكن انجازه في غضون خمس سنوات.
وسيكون الهدف هو أن يكون النفق تحت الماء بين إسبانيا والمغرب، والذي سيمر من خلاله قطار يربط الدار البيضاء بمدريد، جاهزًا قبل كأس العالم لكرة القدم عام 2030.