غرد رئيس: AFORES (المنتدى الأفريقي للبحوث والدراسات في حقوق الإنسان.) د. زين العابدين الوالي على حسابه بموقع تويتر “.بينما تنسج المسرحيات هنا من قبل أمثال سلطانة خيا وغيرها، تعنف وتسحل الصحراويات هناك بمنطقة اللاقانون بمخيمات تندوف، نداء إستغاثة سيكون طبعا خارج ردار الدكاكين الحقوقية المعروفة.
وأضاف: الجزائر هي المسؤولة الأولى والأخيرة عن هذا الوضع الكارثي لحقوق الانسان فوق ترابها.
وأرفق تغريدته بفيديو (اسفله) لنداء إستغاثة من نساء مخيمات الذل والعار بالجزائر..من توضيب قناة صحراء انفو تحت عنوان “نساء مخيمات تندوف تستغيث SOS” :