لقد شكل رحيله خسارة كبيرة للمجتمع القانوني، وللأسرة التي فقدت رجلاً فاضلاً وأباً حنوناً، وللزملاء الذين كانوا يشيدون بأخلاقه العالية وروحه الطيبة. نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
تُعبر هذه الفاجعة عن فقدان شخصية قانونية بارزة، ستظل ذكراه حية في قلوب كل من عرفه وعمل معه، وسيبقى إرثه المهني مثالاً يُحتذى به في مجال المحاماة والدفاع عن العدالة.