أنهى ثلاثيني حياته شنقا داخل منزل معد للكراء بشاطئ سيدي موسى، ضمن النفوذ الترابي لجماعة إثنين أكلو بإقليم تزنيت.
وحسب المعلومات المتوفرة فأن الهالك، المتحدر من اشتوكة آيت باها، عثر على جثته معلقة بحبل وسط المنزل، فيما مازالت أسباب إقدامه على إنهاء حياته بهذه الطريقة غير معروفة إلى حدود اللحظة.
وأضافت المصادر ذاتها أن عناصر السلطة المحلية والدرك الملكي بأكلو انتقلت إلى مكان الحادث، للإشراف على نقل الجثة نحو مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي الحسن الأول بتزنيت، في انتظار توجيهها إلى المركز الاستشفائي بأكادير قصد إخضاعها للتشريح الطبي من أجل معرفة الملابسات المحيطة بالواقعة.
